سألوني مرارا لم الكتابات الحزينة ؟
جاوبتهم لومو الحزن الذي يكتب
هذا هو حال الصمت يكبت و يكبت ويكبت حتى
الانطلاقة ، فذا خرجت الحروف فإنها صادقة
لا أعرف النقش بلا هوية
لابد من قضية
شخصية عفوية أو رسمية قومية ، أقصها بحروف تحاكي الموقف بدلا من الندم و التأفف ...
الصفحة بيضاء تسمع بلا عتاب ، ترى بلا جدال ، إن أردتها هناك تغلق على نفسها تكتم الأسرار ، و إن رسمتها هنا باحت بفيضان الأنهار ...
لا تعرف الكذب حين نقل الأخبار
لا ضالة أو مضللة
حتى و إن سخر الفصحاء و غالطني النبهاء " تعجبنا مقالاتك و إن كان غالبها مبهم نحسه ولانفهمه "
فتكفيني ابتسامتي : هذا ما أريده كفاكم فهما و أشعروا ولو لمرة واحدة ....
/
بوح الروح
 
:
نحتاج صبر لنتعلم الصبر
/
بوح الروح

0 التعليقات:

إرسال تعليق