بسم الله ..
وقفات , عثرات , هموم و شدائد ...
تركتها جانباً لثوانٍ معدودةٍ... .كي أهرب منها عائدا الى الوراءِ ..
اتذكر ذاكَ اليوم , نعم هذا اليوم ...
حينَ كُنتُ طفلةً في خارجي .. طفلةً من داخلي , الضحكات التي كانت لاتفارق ثغري ..
اللعب الذي كان يستهويني ...
سواء كان معي خِــلٌ أو بمفردي , ماكنت أدرك شيئاً سوى فرحتي...
كُنتُ أسير بلا هدفٍ لكنني كنت أسير ..
لم يكن يبدو أو يتجرأ أن يقف أمامي شيئً عسير..
طالما في يداي لعبتي , حلوتي , ومحلول العصير :)
سعادتي بالقليل ..أغنتني عن الكثير..
حلقت في عالمي مع الطيور ..
سَّرتُ على مراصف الآمنيات بكلِ ثبور ..
لم يختل توازني يوماً ..
تحديت عالم الحياة بكل آملٍ ودون أدنى فتور ..
لأن و أقولها مقتبسةو بي غصة ..
يوم أن كنا صغاراً .. كان في القلب أمل
كنا نلهوا لا نبالي .. أينما كان الزلل
كانت الأرض نشيداً .. بها ألحان الصبا .
تسكب الألحان شعراً .. عبقرياً لا يمل
يا ترى كانت خيالاً .. يوم كنا نمتطي ..
غار صنوان الأماني .. أم تراها لم تزل
فحان لي الاوان الان ..
أن أقول .. ليتني ..:،(
نعم ليتني , ليتني طفل .. الكل يداري دمعتي ..ومايزعل مني أحد و لا أصير زعلان ,
وأعيش أحلى طفولة أشتاق لها ولاوقات زمان ..
.. فالعيش في الغابه دون كوني أسد .. يحتاج أن أكون طفلاً
لأتخيل تلكـ الغابه ..
لعبة من ألعابي أو قصة من ضمنِ الحَكايا ..
فأعيش حاضرها ومستقبلها بعنفوان آفكارِ المُنايا ..
حتي آسير و آسير , مع لا للكدرِ أو المستحيل ....
طموحاتي ,,
كبيرة كانت ... لكن ..كلما كبرت طموحاتي أصبحت ..
نعم أصبحت ..موقعها من إلاعراب فعل ماضٍ =/
ولابد لتحقيقها كائن خرافي ليس بأنا التي كنت لها كالمتحدي لينالها ..
تعرفون لمَ ؟!
وقفات , عثرات , هموم و شدائد ...
تركتها جانباً لثوانٍ معدودةٍ... .كي أهرب منها عائدا الى الوراءِ ..
اتذكر ذاكَ اليوم , نعم هذا اليوم ...
حينَ كُنتُ طفلةً في خارجي .. طفلةً من داخلي , الضحكات التي كانت لاتفارق ثغري ..
اللعب الذي كان يستهويني ...
سواء كان معي خِــلٌ أو بمفردي , ماكنت أدرك شيئاً سوى فرحتي...
كُنتُ أسير بلا هدفٍ لكنني كنت أسير ..
لم يكن يبدو أو يتجرأ أن يقف أمامي شيئً عسير..
طالما في يداي لعبتي , حلوتي , ومحلول العصير :)
سعادتي بالقليل ..أغنتني عن الكثير..
حلقت في عالمي مع الطيور ..
سَّرتُ على مراصف الآمنيات بكلِ ثبور ..
لم يختل توازني يوماً ..
تحديت عالم الحياة بكل آملٍ ودون أدنى فتور ..
لأن و أقولها مقتبسةو بي غصة ..
يوم أن كنا صغاراً .. كان في القلب أمل
كنا نلهوا لا نبالي .. أينما كان الزلل
كانت الأرض نشيداً .. بها ألحان الصبا .
تسكب الألحان شعراً .. عبقرياً لا يمل
يا ترى كانت خيالاً .. يوم كنا نمتطي ..
غار صنوان الأماني .. أم تراها لم تزل
فحان لي الاوان الان ..
أن أقول .. ليتني ..:،(
نعم ليتني , ليتني طفل .. الكل يداري دمعتي ..ومايزعل مني أحد و لا أصير زعلان ,
وأعيش أحلى طفولة أشتاق لها ولاوقات زمان ..
.. فالعيش في الغابه دون كوني أسد .. يحتاج أن أكون طفلاً
لأتخيل تلكـ الغابه ..
لعبة من ألعابي أو قصة من ضمنِ الحَكايا ..
فأعيش حاضرها ومستقبلها بعنفوان آفكارِ المُنايا ..
حتي آسير و آسير , مع لا للكدرِ أو المستحيل ....
طموحاتي ,,
كبيرة كانت ... لكن ..كلما كبرت طموحاتي أصبحت ..
نعم أصبحت ..موقعها من إلاعراب فعل ماضٍ =/
ولابد لتحقيقها كائن خرافي ليس بأنا التي كنت لها كالمتحدي لينالها ..
تعرفون لمَ ؟!
وسأمضي ...
نعم سأمضي في حنايا الروحِ مُبتسماً ..
كبر الجسدُ ..لكن الطفل الذي في داخلي لايكبر ...
وسأجلس معي يقيني بربِ .. وأعلق حبال عجزي به واتصالِ ...
نعم سأمضي في حنايا الروحِ مُبتسماً ..
كبر الجسدُ ..لكن الطفل الذي في داخلي لايكبر ...
وسأجلس معي يقيني بربِ .. وأعلق حبال عجزي به واتصالِ ...
بقلم / شيمــاء
4 التعليقات:
بسم الله
ولكن أحيانا يصبح الطفل بأحلامه ألما فوق آلامك فلا نغترّ
اللهم بارك ..كلمات رائعة من مداد صادق
سيبقى طيفي هنا يهاتف كلماتك
فلا تتأخري
لانني حُرمت تواجدي بالجامعة
حياكِ الله ياغالية ..
يُسعدني جدا كونكِ هنا ^^
لن تُصدّقي..!
أنّي عَبرت هُنا فتنهّدت بقوّة..دلفت تلك التّفاصيل من حرفك الي أعماق أعماقي:"(..أثارت جدلاً طويلاً مع الذكريات التي تقبع في احدي مقابر الماضي..وأحدثت جلجلةً في ملامح الحاضر..شيء يُشبه الصّراخ ولكنّه صراخٌ من مبتور اللسان قد خرس حسه وخفت صوته وضاع أمله...، لا ولن تعــود..رغم شدة لهفتي أن أحتضنني ذات طفولة وأقبل جبين تلك الأيام التي لهوت فيها وحلقت وضحكت من قلبي ولعبت بألعابي...واستمتعت ببرائتي لحدٍّ لا أرتوي منه ..فمن ذا تُشبعه البراءة.؟
ألا ليت الطّفولة وماحَملت من بَراءة - بساطة - ارتياح ألا ليت ..ألا ليت تعود يوماً="(..،،
أعتذر عن الإسهاب في تعليقي ولكن هو الكاتب المميز يدلف بحرفه الي مشاعر الآخرين ويجتث التعبيرات الضائعه "بارك الله في روحك " وسلم هذا القلم
إرسال تعليق