بسم الله ..
جذبكِ العنوان ..صحيح ؟
تنتظرون من هي ؟
تعالِ معي لحظات فقط ...
تعودت على المآسي وشاهدت كثيراً بأم عيني , علمت أخباراً عن هذي وذاك ,
بالطبع تأثرت حيناً , وقسوت آحيان .
لكن أي قلب يستكين بعد ما آل إليه حالنا , نعم ... أنتِ يامن تدعين الهم والضيق , وتنشدين الراحه وأنتِ من تُضيعين .
أكتشفت شئ واحد هو أن الراحه هي القناعه بما قسمه الله لكِ ’’هل سألتي نفسك ماالذي ينقصك حقا؟؟!ً’’
تعالِ معي لحظات وأنا أعلم انك في لمحة بصر يمكنك طوي هذه الصفحه ...
ألا تُحبين القصص تعالِ احكي لكِ ...
أعلم أنكِ تكرهين قصص المآسي كما أبغضها معكِ ...
لكن أنتِ و أنا من سكان القصور يامن ظلمتي بيتك , أنا وأنتِ نملك مالايملكه غيرنا ...
بجانب بيتي ومملكتي >> حائط .. وما وراء الحائط آسرار :(
أناس جعلتي بينك وبينهم عازل بحكم ’’أنا في حالي وأنت فحالك ’’ وعيشة تريح العقول ...
أتذكر توصية الرسول بسابع جار ...ولكن من أقربهم قد يكون حاله كجمرة محترقه في النار ...
بجانب مملكتي التي كم غضبت عليها ولم تروق لي أوقاتاً ... تجاورنا جاره لانسمع لها حساً ونحمد الله اننا نقطن بمنطقه هادئه وكل في حاله =/
هذه الجاره العجوز لحتى وقتنا هذا لم ارها الا مره وهذه المره هو يوم عيد وقد سمعت من بعض أخواتي أنها فقيره وطلبت أمي أن أذهب أليها لاعطيها بعض الاشياء .
وما أن وصلت لأطرق الباب إذ بمنظرِ بشع أرعبني .. رجل ذو شعر كثيف غير مهندم على الآطلاق , كدت أن أهرب لكن لمحت خروج سيده , وما إن شاهدتني بهذه الحاله حتى أمسكت ذراعه بلطف وأدخلته , ثم أدارت وجهها نحوي بنظرة حانيه وأخرجت لفظه لم يتردد فى أذني غيرها أسفه أنه ابني سامحيني فأنه مريض ...
يا الله أم تتآسف ولما من مرض ابنها ترجو سماح الناس ...
طلبت مني ادخل ارتبكت نظرت لي ثم ابتسمت خلاص خلاص لاداعي ...
أعطيتها الاشياء ثم هربت لداري ...
ماهذا أيعقل؟ فقر ومرض وذل وهوان في قلب واحد مع بسمه وآسف , والله إنه لآختلط الحابل بالنابل ...
من متى ونحن نسكن هنا ولم نسمع بأمرها ولابحالها ...
مع ذلك تحسبهم أغنياء من التعفف , صبر , ورضا , وقناعه وهي التي فقدناها ...
ليس بي مرض وأشكو ضيقتي
أملك المال والآهل وجٌل مصادر السعاده ولا آشعر بها ..
تعرفون لما لآني أصبحت أريد كل شئ في آن واحد ولي لوحدي ...
كم من أيادٍ أنبسطت لنضم أكفنا لها وتخاذلنا ..
لحظه ... ماسيوجز كلامي
شاهدو هذا المقطع >>> أغني امراءه في العالم ..
هكذا اطلقت عليه , والآن ماشعوركِ
قناعه وإيمان ...أنت مُلتزمه لكن هل اذا ابتليت بنصف إيمانها هل ستكون حالتك وردودك مثلها؟
كفى ولاماكفى نوم وتغاضي عمن حولنا , فلو اردنا السعاده فهي ان تري البسمه على وجه غيرك بسببك ...انه السر الحقيقي
من هنا لابد من وقفه أجعلِ لنفسك جزء من مصروفك او مرتبك او مالك اليومي لهولاء الذين تحسبهم اغنياء من التعفف.
من هنا اضع عملاًتطبيقياً يكيفنا دموعا وتخاذلا وهواناً نحن لها ...
وحان الاوان ان يكون واجب لا فضلاً منا ..
ابحثوا عنهم قبل أن تُسألوا عنهم ...إن الله لايظلم مثقال ذرة
جذبكِ العنوان ..صحيح ؟
تنتظرون من هي ؟
تعالِ معي لحظات فقط ...
تعودت على المآسي وشاهدت كثيراً بأم عيني , علمت أخباراً عن هذي وذاك ,
بالطبع تأثرت حيناً , وقسوت آحيان .
لكن أي قلب يستكين بعد ما آل إليه حالنا , نعم ... أنتِ يامن تدعين الهم والضيق , وتنشدين الراحه وأنتِ من تُضيعين .
أكتشفت شئ واحد هو أن الراحه هي القناعه بما قسمه الله لكِ ’’هل سألتي نفسك ماالذي ينقصك حقا؟؟!ً’’
تعالِ معي لحظات وأنا أعلم انك في لمحة بصر يمكنك طوي هذه الصفحه ...
ألا تُحبين القصص تعالِ احكي لكِ ...
أعلم أنكِ تكرهين قصص المآسي كما أبغضها معكِ ...
لكن أنتِ و أنا من سكان القصور يامن ظلمتي بيتك , أنا وأنتِ نملك مالايملكه غيرنا ...
بجانب بيتي ومملكتي >> حائط .. وما وراء الحائط آسرار :(
أناس جعلتي بينك وبينهم عازل بحكم ’’أنا في حالي وأنت فحالك ’’ وعيشة تريح العقول ...
أتذكر توصية الرسول بسابع جار ...ولكن من أقربهم قد يكون حاله كجمرة محترقه في النار ...
بجانب مملكتي التي كم غضبت عليها ولم تروق لي أوقاتاً ... تجاورنا جاره لانسمع لها حساً ونحمد الله اننا نقطن بمنطقه هادئه وكل في حاله =/
هذه الجاره العجوز لحتى وقتنا هذا لم ارها الا مره وهذه المره هو يوم عيد وقد سمعت من بعض أخواتي أنها فقيره وطلبت أمي أن أذهب أليها لاعطيها بعض الاشياء .
وما أن وصلت لأطرق الباب إذ بمنظرِ بشع أرعبني .. رجل ذو شعر كثيف غير مهندم على الآطلاق , كدت أن أهرب لكن لمحت خروج سيده , وما إن شاهدتني بهذه الحاله حتى أمسكت ذراعه بلطف وأدخلته , ثم أدارت وجهها نحوي بنظرة حانيه وأخرجت لفظه لم يتردد فى أذني غيرها أسفه أنه ابني سامحيني فأنه مريض ...
يا الله أم تتآسف ولما من مرض ابنها ترجو سماح الناس ...
طلبت مني ادخل ارتبكت نظرت لي ثم ابتسمت خلاص خلاص لاداعي ...
أعطيتها الاشياء ثم هربت لداري ...
ماهذا أيعقل؟ فقر ومرض وذل وهوان في قلب واحد مع بسمه وآسف , والله إنه لآختلط الحابل بالنابل ...
من متى ونحن نسكن هنا ولم نسمع بأمرها ولابحالها ...
مع ذلك تحسبهم أغنياء من التعفف , صبر , ورضا , وقناعه وهي التي فقدناها ...
ليس بي مرض وأشكو ضيقتي
أملك المال والآهل وجٌل مصادر السعاده ولا آشعر بها ..
تعرفون لما لآني أصبحت أريد كل شئ في آن واحد ولي لوحدي ...
كم من أيادٍ أنبسطت لنضم أكفنا لها وتخاذلنا ..
لحظه ... ماسيوجز كلامي
شاهدو هذا المقطع >>> أغني امراءه في العالم ..
هكذا اطلقت عليه , والآن ماشعوركِ
قناعه وإيمان ...أنت مُلتزمه لكن هل اذا ابتليت بنصف إيمانها هل ستكون حالتك وردودك مثلها؟
كفى ولاماكفى نوم وتغاضي عمن حولنا , فلو اردنا السعاده فهي ان تري البسمه على وجه غيرك بسببك ...انه السر الحقيقي
من هنا لابد من وقفه أجعلِ لنفسك جزء من مصروفك او مرتبك او مالك اليومي لهولاء الذين تحسبهم اغنياء من التعفف.
من هنا اضع عملاًتطبيقياً يكيفنا دموعا وتخاذلا وهواناً نحن لها ...
وحان الاوان ان يكون واجب لا فضلاً منا ..
ابحثوا عنهم قبل أن تُسألوا عنهم ...إن الله لايظلم مثقال ذرة
الفقيره الى الله شيمـــاء
0 التعليقات:
إرسال تعليق